| 0 التعليقات ]





رواية سياسية في عالم إفتراضي تمتلأ بالإسقاطات السياسية الكثيرة في حروفها وبين أسطرها .. استطاع الكاتب بلغة جميلة ومدهشة أن يضم القاريء بشكل انسيابي في الاحاسيس والمشاعر لذلك الانسان البسيط النصف المواطن المحترم بدقة واحترافية جميلة .. رواية تشد القاريء لها بشكل مثير بتتابع أحداثها الغير القابلة للتوقع غالبا .. رواية تدعونا إلى التفكر والتفحص لتقلب حالات الإنسان من البساطة الشديدة إلى البذاخة المسيطرة ومن الكفاف إلى السلطة .. كل ذلك في قالب واحد وهو هذه الرواية ذو المائتين وسبعون صفحة .. هي رواية جميلة إستغرقت رحلتي معها ثلاثة أسابيع وأعتقد أنه يمكن قراءتها في أقل من ذلك..
أترككم مع بعض التغريدات والإقتباسات من هذه الرواية الرائعة ..

1- "الحياة مصح كبير ..."
بولدير
(شاعر فرنسي)
"الحياة غسالة معطوبة"
مواطن
(لا شيء(.

2- قال الزعيم: "كيف لشيء مثل هذا ان يحدث في عهدي الذي لم يمض عليه سوى سبعة وثمانون عاما فقط؟!".
3- هل سيضمن موته - الخائن-  صمت الشارع؟!.
4- واصل الزعيم حديثه الذي أتى نصفه مشابها لأكثر من خمسة آلاف خطبة سابقة له.
5- كم عددهم - تنظيم الخائن- " "هم في الحقيقة .. حتى الآن .. هم شخص واحد، ولكن السلاح الذي يهددنا به يعادل جيشا بكامله".
6- يا لهذه الكرش المحترمة.
7- كلما امتدت كرش الرجل امامه رجع عقله الى الوراء.
8- احذر لسانك يا صاحب الكرش الصغيرة.
9- لم تكن اخبار السياسة تعنيهما بأكثر مما يتصل بإرتفاع الخبز وثمن الخيار.
10- الحب يبني والقوة تدمر.
11- تكن حكمة الزعيم هاديا لنا. ان له اذنين تسمعان حديث فراشتين في حديقة عامة على اطراف المدينة، ألم يحدثنا هو بذلك ذات مرة؟.
12- نحن نراقب الشارع لكننا لا نعيش فيه.
13- هناك طعام يكفي الجميع، ومدارس لكل طفل، ومشاف عدد أسرتها اكثر من المرضى، والأمن لا تنسى ما ننعم به من أمن.
14- كل ما نحتاج اليه (الوقت) حتى ينسى الناس ما ارادوه أصلا.
15- هنا تصنع قرارات الوطن، ومن غير الممكن ان يشارك احد، لا يملك الخبرة والاهلية في مصير الوطن.
16- استنكر الجميل رأي ان يكون للشارع "حضور ضئيل"
17- عاش الزعيم .. عاش الوطن .. المحفل المقدس .. المحفل المقدس.
18- من الخطأ أحيانا الإعتماد على العقل دائما.
19- صاحب الكرش الصغيرة لم يكن معنيا بأحوال الشارع كثيرا. ما كان يشغله سوى مرض زوجته وإصلاح غسالة الثياب التي استعصت عليه.
20- نجح صاحب الكرش الصغيرة تأمين عملية زوجته بعد اربعة ايام بزرع ورقة نقدية واحدة في يد موظف الاستقبال.
21- زفر صاحب الكرش الصغيرة وقال "الحمد لله أنقذت الورقة الثانية".
22- نحن لا نأخذ شيئا على الموت.
23- ان القوة وحدها ما يحمي محفلنا ومجتمعنا من عبث هؤلاء.
25- قال الزعيم "لو أعطيت شحاذا يسكن قرب بيتك درهما مرة واحدة طوال عام كامل، فسيذكره لك بخير."
26- تابع الزعيم حديثه " ولو اعطيته كل يوم ومنعت عنه يوما واحدا، تذكر هذا اليوم ونسي الايام الأخرى."
27- "عاش الزعيم" هتف صاحب الكرش المحترمة .. "عاش الزعيم" هتف صاحب الصلعة العظيمة .. "عاش الزعيم" هتف ثالث لم ينطق منذ بضعة أعوام.
28- الزعيم" سنبني مشفى جديدا وعدة مراكز شرطة، نريد عشر مدارس اضافيه، وجامعة او اثنتين."
29- عضو الأمن "نحن بحاجة الى افراد اكثر، كما اننا بحاجة الى سجون أكبر."
30- الزعيم " ... ها نحن نعطي ولو كان قليلا، المهم ان لا يتوقف العطاء."
31- علماء الفضاء يقربونا الى الله أكثر مما يفعل رجال الدين.
32- قال جار صاحب الكرش الصغيرة "لقد مات زوج ابن خالة عم الزعيم ليلة أمس، وقد شارك الوطن كله في العزاء من الليل حتى الصباح."
33- رد صاحب الكرش الصغيرة- المواطن البسيط-  بسخرية "ولكن ما ذنب الكلاب والقطط."
34- الخوف سيدفعهم الى التزام الهدوء، فأمن الوطن لا عبث به.
35- أمن الوطن لا ينبغي ان يبنى على الخوف، بل على الإنتماء.
36- الأحداث الصغيرة تبدأ من شيء صغير.
37- الزعيم "ان التطرف كالموت، ليس مهما كيف يكون، لأنه موت في النهاية. وسواء أكان دينيا ام سياسيا فهو خيانة للوطن."
38- هل يمكن لمجموعة أفراد يزعقون أن يمتلكوا سلاحا خطيرا يهددون به أمن الوطن.

39- انها ثورة
إذا أدخلوا الثورة إلى السجن
بل هي حس وطني
أدخلوا الحس الوطني إلى السجن.
40- إنها مطالب شعب بأكمله
ليدخل الشعب بأكمله إلى السجن.

41- أناس يحملون شعارات تنديد غير بعيد من الحي المتواضع. وآخرون شعارات تأييد وسط الحي الراقي من المدينة.
42- إنها جماهير كروية تشجع فرقها المشاركة في مباريات الوطن" "ولماذا يحمل بعضها صور الزعيم،هل يشارك هو ايضا في تلك المباريات؟."
43- العزاء انتهى والحداد قد بدأ لثلاثة أيام.
44- فقيد الوطن يريد أن يأخذ نصف الوطن معه إلى قبره.
45- ويمر اليوم والزوجة يزداد ألمها والحداد لا يزال مستمرا لفقيد الوطن.
46- الزعيم مخاطبا عضو الأمن "أمامك ثلاثة أيام وسلطة مطلقة في الوصول الى الى الرأس المدبر لكل هذا."

47- أطلق - الزوج-  صرخة إهتزت لها ثريا المحفل العملاقة
"لااااااااااا"
"من يكون الرجل؟!"
"كائنا من يكون، فإن فعلته لا تغتفر."

48- يحظر على أي مواطن ان يقول (لا) بأمر الزعيم.
49- للحوائط آذان تسمع. .... "لتذهب الحوائط للجحيم".
50- إن الحب ظالم كبير.

51- "ألم يخبرك أحد بالقرار الأخير .. أن النظر يجب أن يكون .."
"بالأذنين فقط"

52- لسان طويل غسلت به أعضاء المحفل وعزاء لم تحضره كيف لم تحضره؟!
ثم من اين ايها الجبان من اين هبطت عليك الجرأة لتقول "لا"؟!
53- السلاح (الغسالة المعطوبة) الذي وجد لدى المتهم (الزوج) خطير جدا وشديد التعقيد.
54- الناس يخطئون ويعلمون أنهم يفعلون ذلك ولا يتوقفون، حتى إذا ما أتى المنعطف بحثوا عن معجزة لتنقذهم.
55- هؤلاء الثائرون يضربون بقرارات الزعيم عرض الحائط
في الثورات، تصبح قرارات الجميع غبية.
56- من يجرؤ على الاقتراب من عائلة يخاصم أحد أفرادها الوطن؟.
57- من يمولك؟ ما هدفك؟ ما علاقتك بهذا؟ ما علاقتك بذاك؟ كيف تعلمت القتال، ومن اين لك بالسلاح الخبيث؟"أسئلة تفوق إستيعاب الزوج.
58- ان الحياة بلا حرية هي سجن ومقبرة معا.
59- نحن نعرف ما يفكر به كل رجل، كال امرأة، وكل رضيع في حجر أمه.
60- ما كان للتطرف ان ينجح لولا قدرته على قراءة ما يريد الناس.
61- إن قبضنا على من يقود هذا الفكر، فإن الفكر ذاته سيبقى ببقاء أسبابه وهو عجزنا عن فهم غايته لبعدنا عنه.

62- الفقر قد يخلق تطرفا،
والظلم يخلق ارهابا.
لكن انعدام الحرية واندثار الكرامة سيجعلان من الجميع متطرفا وارهابيا.

63- أعطوا الثائرين ماء قرأ عليه بعض شيوخنا ...بعدها سيطير الشيطان من رؤوسهم، ويعودون إلى رشدهم.
64- أنت بريء من تهمة تحقير الوطن رغم غيابك عن مراسم العزاء (عزاء زوج ابن خالة عم الزعيم)
65- انت بريء من تهمة 'لا'".
66- أخبرني عن السلاح الخطير . . . "إنها قطع غسالة معطوووبة."
67- كان طول لحيته هو المقياس الوحيد لعدد أيامه هنا داخل السجن.
68- إن المرأة معركة كبيرة.
69- مجاهرته ب"لا" جريمة تدفعه الى السجن عشر سنين على الأقل".
70- كنت اعتقد ان غياب الحس الوطني هو ما يقلق الوطن، لا حضوره.
71- سجل اعترافي أيها المحقق اعترافي بخيانتي لوطني لاني بدأت اكره هذا الوطن.
72- يا لغبائي العظيم .. كان علي اخفاء تلك الخارطة. ....واخفاء القطع التي تشبه باب الغسالة الزجاجي.
73- اعترافات المعركة الاخيرة "نعم هو انا من يقود الشارع" "نعم اعمل مع قوى خارجية" "نعم نريد ان ننشر الفوضى."
74- اعترافات المعركة الاخيرة "نعم نريد ان نفرض سيطرتنا على الشارع."

75- اقتلوني يا ثقاتي ..
ان في قتلي حياتي، ومماتي في حياتي ..
وحياتي في مماتي.

76- في حياتنا عثرات ما كان لنا ان نحيا دون الوقوع فيها، ولا ان تستمر حياتنا دون نسيانها.
77- أي شيء بعد زنزانة الوطن سوى الموت؟.
78- قد قرر الوطن ان يعوضك عن تلك الايام التي قضيتها في السجن بسبب تقدير خاطئ.
79- انت هنا في هذا الجناح الفاخر من الفندق الخاص بأبطال الوطن.

80- "فكر في هذا الثراء الذي يحيط بك"
"وزوجتي؟!"
"لنقل انها كانت من الابطال. . للابطال أقدارهم."

81- أنت لا تعرف ما يكون الحب. لا تعرف معنى ان تكون لك زوجة تجهل ما حل بها سوى انها اصبحت بطلة.

82- لقد سلبتم انسانيتي.
لم يبق لي شيء انتظره سوى الموت.

83- عندما يحب الوطن أبناءه لا يظلمهم، ولا هم أيضا يظلمونه.

84- تسارع سريع للأحداث. بالأمس مذنب، اليوم مواطن صالح.
بالأمس في زنزانة عطنة، واليوم في جناح ملكي.

85- الشارع الثائر لن يصمت من تلقاء نفسه.
86- ان هذا المجرم الموجود في الفندق الفاخر، قد يكون ورقتنا الرابحة من اجل تسوية مع الشارع تضمن عودة الهدوء اليه.
87- علينا ان نجعل هذا المواطن معنا. . عضوا استثنائيا وجديدا في محفلنا هذا.
88- ان تحويل العصا الى قطعة حلوى قد يعطي نتيجة أفضل.
89- اختير البطل، ابن البسطاء،ابن عامة الناس، الموظف البسيط، ليكون لاول مرة في تاريخ الوطن، عضوا مبجلا لمدة 70 عاما تجدد ثلاث مرات فقط.
90- لم يبق من حديث سوى قصة "البطل" الذي انجبته أرض الوطن المباركة فجأة.
91- أخيرا أصبح للبسطاء مكان تحت قبة المحفل.
92- أعتى المجرمون يبكون ايضا.
93- هل حياتنا هي تأمل في الحياة نفسها، أم هي تأمل في الموت؟.
94- ويصبح صاحب الكرش الصغيرة عضوا في المحفل يحتفل به اعضاء المحفل وعامة الناس.
95- لم ير وجها لوجه جوادا في حياته، وها قد أصبح فارسا على غصن شجرة.
96- وسط الضوضاء التاريخية، كان الصمت يملأ جمجمته. أحس بنفسه وحيدا.
97- الاعلام في كل مكان. الزهور في كل مكان. صوره في كل مكان، نصفها لا يشبهه.
98- طلب جاره ان يساعده في زرع لسانه الذي فقده بسبب الوطن.
99- كل من مد بورقة لمطالبة إنما يحصر الوطن في تلك الورقة فقط.
100- دخل القاعة الرئيسية للمحفل وقال محدثا نفسه "هنا يصنع الوطن."
101- أخذ كأس الماء وشرب. أتاه مذاق الماء غريبا وتساءل "هل يشربون ماء مختلفا، هل يأكلون طعاما لا نعرفه، هل ينامون مثلنا !!!"
102- ان شرعية الوطن لا تتحقق بالقوة، بل بالتنمية والمشاركة السياسية التي هي حق الجميع.
103- "الزعيم موجود في كل مكان ولو لم تره بنفسك".
104- شعر بأنه في سجن فخم يحرسه أناس خائفون عليه، وآخرون يريدون النيل منه.
105- من الحكمة الحذر منه، فما زال داخله من العامة.
106- احيانا .. يكون الخطأ الذي نرتكبه في حياتنا هو أكثر الأشياء الصحيحة التي نفعلها دون أن ندري.
107- "هل تصدقين ان تلك الغسالة المعطوبة وراء كل هذا ؟!".
108- "أنا الرجل البسيط الذي لا يملك مالا يصلح به غسالته المعطوبة، يريد منه زعيم الوطن ان يتفقد جهاز الوطن."
109- من كان يصدق أن صندوقا خشبيا يحكم الناس؟.
110- غسالة الزعيم هي ذاك الصندوق الخشبي الذي يغسل عقول الناس.

111- انه مبنى رائع وما رأيك في الأعضاء؟
 رائعون ... ولكن يتحدثون كثيرا.
ألا تعجبك أحاديثهم.
انهم يهدرون الكثير من الوقت.

112- ألا تعجبك أفكارهم؟
 تعجبني أزياؤهم.
هل رأيت ساعاتهم؟!
انها ثمينة بالتأكيد.

113- استغرب كيف يقتنون أثمن الساعات ولا يدركون قيمة الوقت.
114- غسالة ام تلفاز. ... كلاهما يغسل شيئا ما.
115- تكبر حوائط المنازل من تلقاء ذاتها حسن مكانة ساكن المكان.
116- رسم وجه زوجته على حائط في قصره، جلس منتشعا بدفء يأتيه منها، انها تتنفس أنفاسه.
117- من قال إن الأموات لا يتصلون..
118- لاحظ ان حوائط منزله قي ارتفعت عن مستواها السابق!!.
119- شغله التفكير في صندوق الوطن.
120- ان حرمة الجهاز أكبر من قدرة إنسان مثلي على التبحر فيه من اللقاء الأول.
121- كانت نشوة الكرسي أقوى من أي احساس بهموم الآخرين ومطالبهم او حتى مطالبه هو.
122- بلا ارادة وجد نفسه يشارك برأي هو، ويا للغرابة، مع أولئك المؤيدين لقمع المحتجين.
123- عوضا عن أن يصبح الكرسي وسيلة، أصبح الغاية بذاتها.
124- ان كان الجميع اصدقاء للزعيم، فإن الزعيم نفسه ليس صديق أحد.
125- الأمن قبل الخبز في أهميته.
126- ان العامة تهدم ولا تبني. وهي من اللامبالاة حد البلاهة كي تعرف ما تريد.
127- اخبر الزعيم "ان الصندوق يعمل بطاقته المعتادة، وهو قادر على تكييف نفسه حسب الوضع العام في الوطن."
128- بدأ بالكشف عن جهاز الزعيم، الجهاز ذو الاربعة عشرة مفتاحا.لم يستوعب حتى اللحظة ان الجهاز قادر على التحكم في ارادة الشارع..
129- ما كان يفعله في وقفته تلك، مشمرا عن ثيابه، لابسا قفازيه، ليس اصلاح عطب آله، بل عطب وطن.
130- لن يستغني الوطن عن ساعة عمل للصندوق، لكن الضرورة تتطلب ان نبقيه هادئا ليوم واحد فقط حتى نعرف أين يكمن الخلل".
131- تكبر حوائط المنازل من تلقاء ذاتها حسن مكانة ساكن المكان.
132- ما هو محفور في عمق الذاكرة سيعود بصورة معكوسة إلى السطح فيصبح الضعف انتقاما والانكسار تعاليا.
133- أما الألم فسيعود فرحة تستمد نشوتها من أحزان الآخرين..
134- الزوجة تراجعت أهميتها أمام نشوة المقعد والإقتراب من الزعيم حتى كاد خيط من ملامحها على الحائط يختفي.
135- كما أن حائط المنزل يرتفع من تلقاء نفسه، كما هو زجاج سيارته يزداد قتامة من تلقاء ذاته.
136- قبل أن ينام ودون تفسير، اتصل بأحدهم وطلب منه "أريد تقريرا عن اختفاء السيدة التي كانت ذات يوم زوجتي."
137- في المرأة شيء من الرب .. انها تغفر الأخطاء الكبيرة بلا مقابل. . وتنتقم أيضا.
138- التطرف في الوطن ممنوع، أيا كان مصدره.
139- " ما يرعبني ليس تلك الهياكل العظيمة ... بل حقيقة أني ما عدت أخاف منها" تشيخوف.
140- تقديرا لمكانة المحفل، سنعلن وفاتك وتغادر هذا المكان في صمت، لا شي معك سوى ذكرياتك، ولتختف حيث شئت الى الأبد.
141- ليكن وفاتك، بداية أخرى لك، بعيدا عن هنا، وعن الأعين الثائرة ضدك.
142- التصق الزوج بجذع الشجرة السقيمة وهو يرى جنازته تسير ببطء الى مثواه الأخير على أطراف الوطن.
143- بعد أعوام تناقل الناس الحكاية:فجر كل يوم كان يسمع من القبر، حيث دفن عضو المحفل صوت أنين، وأحيانا صوت غناء.
144- انتهت رواية #نصف_مواطن_محترم مثيرة بإسقاطاتها السياسية والاثارة القصصية تستحق القراءة.

145- استغرق قراءة رواية #نصف_مواطن_محترم ثلاثة أسابيع. اعتقد يمكن قراءتها في أقل من ذلك لجمال لغتها ولإثارة أحداثها. غدا مع #دم_ونفط  لمايكل كلير.

0 التعليقات

إرسال تعليق